An Unbiased View of التجارة بالخيارات
An Unbiased View of التجارة بالخيارات
Blog Article
حل الذكاء الاصطناعي يبني الأفكار من اسم علامتك التجارية
وعليه فإن مصداقية القوى الإقليمية وما تتمتع به من شرعية وسلطة أخلاقية لها دور مهم في استقطاب الأتباع وإدماجهم في سياقات التعاون الإقليمي.
يُنتج مُنشئ الشعارات مجموعة من التصاميم المحتملة لك ، ثم يمكنك تعديل تلك الأنماط لتناسب غرفة الاستحمام وشعور علامتك التجارية.
مثال: يصنع فنانو الخزف المكسيكيون فخار تالافيرا النابض بالحياة باستخدام تقنيات يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر. تحكي كل قطعة قصة من التاريخ والحرفية المكسيكية.
وهو ما يفسِّر سعي البرازيل إلى إنشاء اتحادٍ جمركي بدلاً من مجال تجارة حرة. إضافةً إلى ذلك؛ فإن إدماج فنزويلا قد أضعف الأهمية الاقتصادية للسوق لكنه في الوقت ذاته ضاعف من أهميتها الإستراتيجية.
فمن جهة، إنَّ اكتشافات البترول الأخيرة في المياه الإقليمية للبرازيل سترفعها - لا محالة - إلى مصاف العَشْرِ الأوائل بين منتجي البترول في العالم، وهو ما سيجعل البرازيل في وضعٍ مريحٍ حين يتعلق الأمر بمواجهة مبادرات فنزويلا القائمة على مواردها من الطاقة، نور أوبالتصدي لسياستها الخارجية عمومًا.
بينما إذا اجتمع اقتسام القوة والقدرة العالية على الالتزام، مع ضعف القدرة على مراكمة القوة، فمن المنتظر أن يقع تحوُّل باتجاه اتحادٍ متماثل في أحسن الأحوال.
يميز (باري بوزان) و(أوله ويفر) بين القوى العظمى والقوى الكبرى التي لها تأثير على المستوى العالمي، وبين القوى الإقليمية التي -مهما عظُم تأثيرُها محليًّا- لا تحظى بالاهتمام الكافي على الصعيد العالمي.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
لكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو: ما مواصفات هذه القوى الإقليمية؟
على المنصات غير الخاضعة للتنظيم، لا يُحتفظ بأموال العميل بالضرورة في حساب موثوق، مثل ما هو مطلوب بموجب التنظيم المالي الحكومي، ولا تُراقب المعاملات من قبل طرف ثالث لضمان العدالة في العملية.
وهكذا فإن الدول المتوسطة ستجتهد في استعمال المؤسسات الدولية إمَّا بغرض حماية نفسها ضد المعايير والقوانين والممارسات الضارَّة بمصالحها، أو بغرض تغيير المعايير الدولية المهيمنة باتجاهِ ما يناسب تطلعاتها.
إن غياب توازن القوى يبيح للقوي أن "يضع القوانين" لمن هو أقل قوةً منه، وأن يحوِّر بنود المعاهدات لصالحه كيفما يشاء؛ وبذلك تبقى خيارات السياسة الخارجية للدول المعنيَّة محدودةً جدًّا بالنظر إلى القوة الساحقة للمُستأسِد.
أمَّا إجابة سؤال: هل سيكون هذا النظام المستقبلي نظامًا يضم مجموعة من القوى الإقليمية، أم نظامَ علاقاتٍ دولية يقوم على التعددية الإقليمية؟ فهذا يتوقف بالأساس على بنية العلاقات داخل الإقليم.